مواقف من رحمة سيد الخلق

ما رايكم اصدقائى لو نتبادل الردود عى هذا الموضوع ويضيف كل منا ما يعرفه من مواقف على رحمة رسول الله صلى الله عليه وسلم

بينما كان رسول الله يسير حتى قابلته امرأة عجوز تساله ان يحمل عليها حزمة من الحطب


ولكن رسول الله بدلا من ان يحمله عليها حمله لها وسار معها الى بيتها

وفى الطريق قالت له المرأة انها ترى فيه من صفات الرجولة والمروءة والشهامة مالم تره فى رجل قط ثم قالت له : انه فى هذه البلدة رجلا يدعى النبوة يقال له محمد فلا تصدقة فانه كاذب ساحر

ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم سار معها حتى وصلا الى بيتها
فقال لها :اتدرين من انا ؟

فقالت :لا

فقال : اذا فانا محمد رسول الله انا محمد الكاذب الساحر

فما كان من المرأة الا ان قالت :اشهد الا اله الا الله واشهد انك رسول الله

فحقا ما اروع رحمته

يا إلهي قصة رائعة
رحمته بالأعداء حرباً وسلماً

على الرغم من تعدد أشكال الأذى الذي ذاقه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه من الكفار في العهد المكي، إلا أنه صلى الله عليه وسلم قد ضرب المثل الأعلى في التعامل معهم، وليس أدلّ على ذلك من قصة إسلام الصحابي الجليل ثمامة بن أثال رضي الله عنه، وذلك لما أسره المسلمون وأتوا به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فربطوه بسارية من سواري المسجد، ومكث على ذلك الحال ثلاثة أيام وهو يرى المجتمع المسلم عن قرب، حتى دخل الإيمان قلبه، ثم أمر النبي صلى الله عليه وسلم بإطلاقه، فانطلق إلى نخل قريب من المسجد فاغتسل، ثم دخل المسجد فقال : " أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا رسول الله، يا محمد : والله ما كان على الأرض وجه أبغض إلي من وجهك، فقد أصبح وجهك أحب الوجوه إلي، والله ما كان من دين أبغض إلي من دينك، فأصبح دينك أحب الدين إلي، والله ما كان من بلد أبغض إلي من بلدك، فأصبح بلدك أحب البلاد إلي "، وصدق الله إذا قال : { ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم } ( فصلت : 34 )، وسرعان ما تغير حال ثمامة فانطلق إلى قريش يهددها بقطع طريق تجارتهم ، وصار درعاً يدافع عن الإسلام والمسلمين .

وتتجلّى رحمته أيضاً في ذلك الموقف العظيم ، يوم فتح مكة وتمكين الله تعالى لنبيه صلى الله عليه وسلم، حينما أعلنها صريحةً واضحةً : ( اليوم يوم المرحمة ) ، وكان محقّاً فيما قاله فقد أعلن عفوه العام عن قريش التي لم تدّخر وسعاً في إلحاق الأذى بالمسلمين، وكان ذلك تفضّلاً منه ورحمةً .
ممكن تفتح الموضوع على الرابط

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

كمان موقف من رحمته بأمته بس طويل شوي


كان الرسول صلى الله عليه وسلم ماشيا مع الصحابة الكرام فأتى رجل من ورائه فشد ثوبه فتأثرت رقبته الشريفة وكاد الصحابة أن يضربوه. فقال الرجل:أعطني من بيت المال.فأمر الرسول أن يعطوه من بيت المال.




وهذه قصة تدل على رحمة الرسول وسعة صدره
وسدقني قد ما حكيت مواقف ما منوفي رحمته حقها
جزاك الله خيرا

جزاكم الله كل خير جميعا
تم التثبيت

شكرا لك ادمن على التثبيت

شكرا لكى اختى رنيم على هذة المواقف الجميله

تسجيل متابعة

شكرا لك اخى العكيد

(اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم)

رسول الله صلى الله عليه وسلم كان ارحم الناس واعظم الناس واحسن الناس خلقا ..كان نظره الى الارض اكثر من نظره الى السماء عليه الصلاة والسلام.....


موضوع اكثر من رائع ويستحق الرد...

تحياتي